بالشراكة مع معهد لندن للشرق الأوسط ، قدمت مؤسسة كمال لزعر ومنصة 'إبراز' ندوة دامت يومين بعنوان " الخطاب الإقليمي مقابل الخطاب المعولم: فن معاصر من الشرق الأوسط ". وبحثت هذه الندوة الحالة الراهنة لتاريخ الفن المعاصر بالشرق الأوسط ومستقبله. كما وأتاحت الفرصة لمناقشة تطور الفن الحديث والمعاصر من منظور تاريخي وعالمي موسع. ومن بين أهداف الندوة التفكير في منهجيات تاريخ الفن والدراسات الثقافية وكيف يمكن تطبيقها على دراسة الفن المعاصر بالشرق الأوسط. كما بحثت الندوة في كيفية تأثير النظريات المعاصرة ، التي تنعت بـ "العالمية" ، على إنتاج الفن داخل المنطقة.
وقد وجهت الدعوة للمشاركة في هذه الندوة الى نخبة دولية من منظري ومؤرخي الفن، بالإضافة إلى الباحثين والمهنيين الإقليميين المختصين في هذا المجال ومن ضمنهم حميد دباشي و فينيسيا بورتر و إيريت روغوف وندى شبوط وجيمس و. آلن وحنان طوقان ودينا مطر وأنطني داوني وسنيا مجشر-الأتاسي وحميد سفيري وآنا كونتاديني وفيريشته دفتري، وعباس دانشفاري و دينا أ. رمضان وجسيكا مورغان وكريستين الخوري وسارة أ. روجرز وسارة نيل سميث.
وقد دعا الى هذه الندوة حامد كشميرشيكان ، قسم تاريخ الفن، جامعة أكسفورد.
انظر البرنامج الكامل باللغة الانقليزية.
تنزيل البرنامج (PDF) والسير الذاتية والملخصات (PDF)
من 5 إلى 6 جوان/يوليو 2013 ، من 9 صباحًا حتى 7 مساءً
قاعة المحاضرات التابعة لرواق بروناي للفنون
رواق الفنون بروناي، معهد الدراسات الشرقية والإفريقية
لندن، المملكة المتحدة